The Greatest Guide To اكتئاب السفر
The Greatest Guide To اكتئاب السفر
Blog Article
وينصح الخبراء المسافرين أن يقوموا بمشاهدة هذه الصور والفيديوهات في الفترة الانتقالية بين عودتهم من السفر وقبل عملهم، فهي واحدة من الحلول المريحة التي ستسعدهم.
اصطحب أشياء تشعرك بالراحة: خذ كتبك المفضلة، سماعات الموسيقى، أو بعض الصور الشخصية قد يخفف من مشاعر الاغتراب خلال الرحلة.
الجميع ملتف حول المائدة، يتناولون طعامهم، ويتبادلون الأحاديث، أصوات ضحكاتهم تعلو أكثر فأكثر في أرجاء المنزل، إلا أنت، لست معهم، نعم حاضرًا بجسدك ولكنك غارقًا في التفكير، فمنذ عودتك من السفر، يبدو لك كل ما هو مضحك سخيفًا، وكل الألوان باهتة في نظرك، وحتى أن كل الأشياء دون طعم وتفتقر إلى طعمها الأصلي، لا تعجب فأنت قد تكون أحد المارين بحالة اكتئاب بعد السفر فهو من الحالات الشائع التي تحدث لكثير من المسافرين بعد رجوعهم إلى موطنهم.
يضمن مركز الإسعاف الجوي نقل المرضى في حالات الطوارئ أو الرعاية المستمرة باستخدام طائرات مجهزة بأحدث المعدات الطبية، مع طاقم طبي متخصص يرافق المريض طوال الرحلة.
النوم لفترات طويلة من اليوم أو الإصابة بالأرق وعدم القدرة على النوم نهائيًا.
الاختلافات المناخية: ما بين الطقس الجميل الامارات خلال فترة السفر وطبيعة مناخ المنطقة التي يعيش فيها الأفراد.
صعوبة التركيز: قد يجد الشخص صعوبة في التركيز في العمل أو الدراسة، مما يؤثر على أدائه.
اكتئاب ما بعد السفر، معلومات قد تهمك مشاركة المشاركة عبر وسائل التواصل الاجتماعي
فعندما ينطلق المسافر إلى رحلته بهذا التفكير، فمن المؤكد أنه عند العودة إلى المنزل سيُصاب بحالة مزاجية سيئة.
_تحديد الإمارات قسم ثابت من الدخل الشهري لأجل السفر، بدلاً من اقتطاعه مرة واحدة بحلول موعد الإجازة؛ لتقليل الضغوطات المالية حينها.
ليست لدينا أي أجندات سياسية أو اقتصادية. نحن هنا لنكون صوتكم الحرّ.
*الاختلافات المناخية: ما بين الطقس الجميل خلال فترة السفر وطبيعة مناخ المنطقة التي يعيش فيها الأفراد.
لا يستطيع الجميع السفر؛ لذا بدلاً من التفكير السلبي في عودتك الى العمل، خذ لحظة للتفكير في وفرة حظك للسفر والاستمتاع باجازة وذكريات مثيرة بينما لم يتمكن الكثيرون من ذلك.
"في أول لحظة وقفت هناك، تذكرت مشهد من فيلم 'سهر الليالي'، وصف فيه أحدُ الأبطال الصحراءَ بأنها تغسل الروح، فشعرت باختفاء كل الضغوط النفسية وعشت حالة روحية لا تُوصف، وكنت أسأل نفسي: أمشي من هنا وأسيب كل ده؟"